بلدية الشرقية
التكيف مع التصحر ونقص الموارد
تقع بلدية الشرقية في الجنوب الشرقي من ليبيا وتتميز بطبيعة صحراوية قاحلة. تعتمد غالبية السكان على الرعي والزراعة البسيطة، في ظل غياب شبه تام للبنية التحتية والخدمات الأساسية، مما يجعلهم أكثر عرضة لمخاطر التغير المناخي.
المناخية التحديات
شح شديد في المياه واعتماد على الآبار العميقة والصهاريج
تدهور مستمر في الأراضي وتقلص في المراعي الطبيعية
ضعف حضور مؤسسات الدولة وغياب الخدمات الأساسية
هشاشة مجتمعية وغياب فرص المشاركة للشباب والنساء
نقص في البيانات والمعرفة المناخية الحديثة
المقترحة الحلول
- 1. إشراك القيادات القبلية في الحوار حول التكيف المناخي وإدارة الموارد.
2. استخدام أدوات مجتمعية مثل خرائط الرعي والتقويمات المحلية للجفاف.
3. تمكين النساء من خلال أنشطة الزراعة المنزلية وبنوك البذور المجتمعية.
4. تنفيذ تدخلات متنقلة مثل وحدات توزيع المياه وورشات توعوية متنقلة.
5. تنظيم حملات توعية باستخدام وسائل الإعلام المحلية واللقاءات المجتمعية.
بلدية الشرقية
التكيف مع التصحر ونقص الموارد
تقع بلدية الشرقية في الجنوب الشرقي من ليبيا وتتميز بطبيعة صحراوية قاحلة. تعتمد غالبية السكان على الرعي والزراعة البسيطة، في ظل غياب شبه تام للبنية التحتية والخدمات الأساسية، مما يجعلهم أكثر عرضة لمخاطر التغير المناخي.
المناخية التحديات
شح شديد في المياه واعتماد على الآبار العميقة والصهاريج
تدهور مستمر في الأراضي وتقلص في المراعي الطبيعية
ضعف حضور مؤسسات الدولة وغياب الخدمات الأساسية
هشاشة مجتمعية وغياب فرص المشاركة للشباب والنساء
نقص في البيانات والمعرفة المناخية الحديثة
المقترحة الحلول
1. إشراك القيادات القبلية في الحوار حول التكيف المناخي وإدارة الموارد.
2. استخدام أدوات مجتمعية مثل خرائط الرعي والتقويمات المحلية للجفاف.
3. تمكين النساء من خلال أنشطة الزراعة المنزلية وبنوك البذور المجتمعية.
4.تنفيذ تدخلات متنقلة مثل وحدات توزيع المياه وورشات توعوية متنقلة.
5. تنظيم حملات توعية باستخدام وسائل الإعلام المحلية واللقاءات المجتمعية.
لمعرفة المزيد يمكنك التواصل معنا عبر
Dayem.Ly was created and maintained with the financial support of the European Union and the German Federal Ministry. Its contents are the sole responsibility of GIZ and do not necessarily reflect the views of the EU or the GIZ